تحت هاشتاغ #اي_لبنان_نريد؟، غرد مستشار رئيس حزب الكتائب اللبنانية ميشال خوري عبر صفحته على تويتر واصفاً الواقع اللبناني وقال:
" الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان لم يعد يتحمل، فلا سيولة بين ايدي الناس، وخط الفقر بات يشمل أكثر من مليون ونصف مليون لبناني، والغلاء مستفحل ولا خطة إنقاذية للسلطة ، والحكومة فاشلة في الكهرباء والنازحين والاقتصاد والبنية التحتية وضرب الفساد ومنع الهدر ."
واضاف بتغريدة ثانية: "أما الوضع الأمني اي الاستقرار فهو مرتبط باتفاق أهل السلطة فان اتفقوا انعمونا باستقرارهم وإن اختلفوا تحتل بيروت وشوارعها.".
ودعا اللبنانيين: "ليكن الاقتراع على اي لبنان نريد. لبنان الدولة العاجزة أم الدولة القوية؟ لبنان المخطوف أم لبنان الحر، لبنان أولا أم لبنان التسوية سيئة الذكر؟"
#اي_لبنان_نريد؟
— michel khoury (@mkhoury10) March 2, 2018
أما الوضع الأمني اي الاستقرار فهو مرتبط باتفاق أهل السلطة فان اتفقوا انعمونا باستقرارهم وإن اختلفوا تحتل بيروت وشوارعها.
ليكن الاقتراع على اي لبنان نريد. لبنان الدولة العاجزة أم الدولة القوية؟ لبنان المخطوف أم لبنان الحر، لبنان أولا أم لبنان التسوية سيئة الذكر؟