السيدّ: لو سوزان كانت عندي يمكن كنت أعدمتها...وردّ من زوجها!

غرّد النائب جميل السيّد فكتب عبر تويتر:" الحريري:"حصل تدخّل بقضية زياد عيتاني ولن أسكت عن الخطأ، والدولة إرتكبت غلطة بالتجنّي على بريء وتركيب فيلم عليه"!! نحن تضامنّا علناً مع زياد، ولو سوزان كانت عندي يمكن كنت أعدمتها، لكن تحديداً دولتك، وبعد مسلسلكم الشهير تبع محمد زهير الصديق وغيرو، ما بعتقد فيك تحكي عن تركيب أفلام....".

هذا الكلام، دفع زوج المقدّم الحاج ووكيلها القانونيّ الأستاذ زياد حبيش، الى الردّ على السّيد في خانة التعليقات، كاتباً:"اخطر ما تتعرّض له دول ان يتحول نوابها الى جلادين، يحكمون بقطع الرأس خلافًا لحكم المحكمة بالبراءة ثم يتبرّعون بتنفيذه بأيديهم".

وأضاف:"بئس التشريع الملوّث بالدم والرؤوس المقطوعة. بعد الوساطة الناجحة التي أدت لتحرير نزار زكا بمسعى اللواء عباس ابراهيم نقول الحمدالله الذي بدل درهمنا بدينار".

بدوره، ردّ عضو كتلة "المستقبل" النائب بكر الحجيري على تغريدة النائب جميل السيّد حول "تركيب الأفلام"، بالقول: "لو ما رجع بالسيارة محملة بالسلاح والمتفجرات مع ميشال سماحة من دمشق ولو ما كان بين منتجي فيلم ابو عدس.. ولو بتاريخو ما في مطاردة الشهيد سمير قصير واخراج فيلم ٧ آب.. في يحكي عن تركيب الافلام.. انت يا جميل حاصل على اوسكار بتركيب الافلام المحروقة".