بعد الإدّعاء على السيّد علي الأمين... نندب حظنا بسبب هذا الرهط من الوطنجيين!

تعليقات كثيرة على الإدعاء على السيّد علي الامين بتهمة لقاء مسؤولين اسرائيليين.

الاعلامي فارس خشان كتب:"اذا كان السيّد علي الأمين المنفتح والمعتدل والعالِم،عميلاً، فبات من واجبنا توجيه برقية تهنئة لاسرائيل على حسن اختيارها، في حين سننكب نحن نندب حظنا بسبب هذا الرهط من"الوطنجيين".

وعن نفس الموضوع، غرد الصحافي علي الأمين، فأشار الى أن "الادعاء على المفتي السيد علي الأمين رسالة وقحة الى كل معارض لحزب الله بأن سيف العمالة مسلط على رؤوسكم"، لافتًا الى أن "هذه معركة خاسرة للحزب ولن ينتصر بها".

أما الصحافية ديانا مقلد فإعتبرت أن "الادعاء على السيد علي الأمين هو عته جديد"، قائلةً، "يتلطون خلف شعارات زائفة ليطاردوا الناس ويختلقوا ملفات ركيكة لا قيمة لها".

ولفتت الى أنها "محاولات بائسة لالهاء الناس عن حقوقها ولقمة عيشها لتخويفها باتهامات فارغة".

في المقابل، شدد الإعلامي في قناة المنار علي شعيب على أن "العميل سيبقى عميلاً، ولن يكون يوما جزءًا من مجتمعنا، حتى لو ردد النشيد الوطني من الفجر للنجر".

وقال: "انت يا مع المقاومة، يا مع العدو الإسرائيلي، مافي شي إسمو نُص".