وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تشير سلسلة جديدة من عمليات المحاكاة الحاسوبية إلى أن اصطداما هائلا بين قمرين جليديين قبل ملايين السنين قد يكون أدى إلى تكوين تلك الحلقات.

أحدث قياسات عالية الجودة لزحل جاءت من المركبة الفضائية "كاسيني"، التي أمضت 13 عاما في دراسة الكوكب وأنظمته بعد دخولها مدار زحل في عام 2004.

وجدت "كاسيني" أن الحلقات عبارة عن جليد نقي تقريبا، وقد تراكم القليل جدا من التلوث الغباري منذ تكوين تلك الحلقات، مما يشير إلى أنها تكونت خلال الفترة الأخيرة من حياة النظام الشمسي.