هكذا، يظهر أنه رغم كل هذه الدولرة، ما زالت محاولات التلاعب بسعر الصرف مستمرة وأن سعر الصرف ما زال يمثّل، ولو معنوياً، عنصراً محورياً يمكن من خلال التلاعب فيه تحقيق أرباح فورية للمضاربين وللتجار الذين يدفعون الضريبة بالليرة اللبنانية.