المصدر: Kataeb.org
الجمعة 1 آب 2025 09:33:30
في الأول من آب وفي كل يوم تحية للجيش اللبناني وتحية للشرعية.
فقد كتبت المديرية العامة لأمن الدولة على حسابها على منصة "إكس": "نحيي رفاق السلاح في مسيرة الدفاع عن لبنان".
قوى الأمن الداخلي توجهت الى الجيش بالقول: "في عيدكم الثمانين، نقف صفًا واحدًا في خدمة لبنان وشعبه وأمنه. حقاً، انتم حرّاس الهويّة الوطنيّة في زمن الصعوبات، ومنارة الوطن في أحلك الظلمات. تحية لكم من قوى الأمن في عيدكم".
وقال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح: "السيادة تكتمل عندما يزرع الجيش العلم اللبناني في المواقع كافة وعلى مساحة الوطن كما رفع في نهر البارد وفي جرود عرسال".
وكتب الرئيس سعيد الحريري على منصة "إكس": "في عيده الثمانين، تحية تقدير ووفاء للجيش اللبناني، قيادة وضباطا وجنودا، إذ يبقى في ظل الظروف الاستثنائية، التي يمر بها البلد، وحده الضامن لأمن الحدود، وحامي السيادة والاستقلال والسلم الاهلي، وموضع ثقة اللبنانيين في مواجهة اي فتنة".
وحيّا الرئيس نجيب ميقاتي الجيش في عيده، وقال: "مهما تقلبت الظروف والأحوال، يبقى الجيش ركن البنيان الوطني وإليه تشخص العيون في الداخل والخارج، وهو قادر على القيام بكل المهام المطلوبة منه، لحماية الوطن وصون سيادته وأرضه".
أضاف: "في هذه المناسبة الوطنية السامية، أحيي الشهادات التي قدمها الجيش دفاعا عن لبنان وفي سبيل رفعته وسيادته وسلامته".
تابع: "والى العسكريين اقول: انتم أمل اللبنانيين ومرتجاهم، فاستمروا في تحمل الصعاب على تنوعها، والتزموا القوانين، وتجاوزوا كل ما يسيء اليكم، وجسًدوا بالفعل شعاركم المثلث: شرف تضحية وفاء".
وصدر عن المكتب الإعلامي لبطريركية الأرمن الكاثوليك البيان الآتي:
"بمناسبة الأول من آب، عيد الجيش اللبناني، وجّه كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، تحية تقدير ومحبة إلى قيادة الجيش و قائده وضباطه وعناصره".
واعتبر ان "هذا العيد عيدًا وطنيًا يجمعنا للالتزام بمؤسسةٍ تبقى صمّام أمان للبنان، وحصناً منيعاً في وجه التحديات"، مشيدًا "بالدور الذي يقوم به الجيش في حفظ الأمن والاستقرار وسط الظروف القاسية".
ونوّه "بالتضحيات اليومية التي يقدّمها العسكريون"، قائلاً: "إنهم الحراس الأمناء على الكرامة الوطنية، والساهرون على أمن كل بيت في لبنان".
وختم بالدعاء بأن "يبقى الجيش ثابتاً في رسالته النبيلة وأن يُحفظ لبنان بعزيمة أبنائه المخلصين".
النائب نعمة افرام عايد الجيش، كاتبًا:
"ثقتنا بالجيش اللبنانيّ مطلقة! في عيده يبقى وحيداً واحداً ضمانة استمرار الكيان وحمايته، وركن الدولة الصامد في زمن الانهيارات الكبرى.
كلّ عام وجيش الوطن حامي الشعب والسيادة والكرامة!"
بدوره، كتب النائب فؤاد محزومي عبر منصة "اكس": " في زمن التحديات الراهنة التي يعيشها بلدنا الحبيب، يبقى الجيش اللبناني بقيادته الحكيمة وكافة ضبّاطه وجنوده وعناصره البواسل، الضمانة الأولى لوحدة الوطن وأمن شعبه، وصمّام الأمان وحصن لبنان المنيع المُصان بمبادئ الشرف والتضحية والوفاء.
تحية إجلال وتقدير لتضحياتكم وجهودكم الجبارة، وكل عام وأنتم بخير".
كما عايد وزير الطاقة والمياه جو الصدي الجيش في عيده كاتبًا على منصة "إكس": "في الأول من آب نجدد إيماننا بجيشنا، جيش الشرف والتضحية والوفاء المخوّل وحده حمل السلاح للدفاع عن سيادة الوطن".
وكتب رئيس تيار "المردة" الوزير السابق سليمان فرنجيه على منصة "إكس": "للالتفاف حول الجيش ودعمه، حماية لوحدة لبنان وسيادة أراضيه".
النائب كريم كبارة كتب: "سلاح واحد، مع جيش واحد، يحمي بلدًا واحدًا موحدًا! في عيده، كل الدعم للجيش اللبناني".
واعتبر رئيس "لقاء سيدة الجبل" النائب السابق الدكتور فارس سعيد ان "الدفاع عن لبنان ليس اختصاصاً لفئة أو حزب أو طائفة. انها مسؤوليّة وطنيّة تتولاّها الشرعية اللبنانية وفقاً للدستور. من يرفض هذه الثابتة فليعدّل الدستور ...إذا استطاع".
وكتب النائب زياد الحواط على منصة "إكس": "يتطلّع اللبنانيون إلى الجيش في عيده بأمل كبير، ويتطلّعون إلى اليوم الذي يبسط فيه سلطته وحيداً كقوة شرعية تمتلك حصريّة السلاح للدفاع عن لبنان، وتحقّق الأمن والسلام والإستقرار. هو اليوم الرهان الوحيد لتجنيب لبنان أي مطبّ والذهاب إلى كارثة جديدة. معك يا وطن… حتى يعود الوطن".
وقال وزير الصناعة جو عيسى الخوري: "في بلدٍ يتنازع عليه الجميع، وحده الجيش يقاتل من أجل الجميع. تحية للجيش الذي لا يساوم، ولا ينكسر، ولا يخون ولا يتبع لأحد إلّا للبنان. لبنان فقط".
اما وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا كمال شحادة فدوّن على منصة "إكس": " تحية للجيش اللبناني في عيده وألف تحية لشهداء الجيش اللبناني، الجيش هو الوحيد القادر على الدفاع عن لبنان وعلى بسط سيادته على كل شبر من أراضيه وحفظ الأمن والاستقرار، وهو أحد ركائز الجمهورية القوية والعادلة والاقتصاد المزدهر".
النائبة غادة أيوب قالت: "تحية فخر واعتزاز لجيشنا اللبناني، قيادة وضباطًا وأفرادًا تحية لمن نذروا حياتهم لحماية الوطن وصون كرامته وحفظ سيادته. في عيد الجيش، نكرّم تضحياتكم، ونراهن على دوركم الوطني الجامع،ونتطلع إلى عيدٍ قريب يكون فيه كل لبنان تحت سلطة الجيش اللبناني فقط. لا شريك ولا بديل. الجيش وحده ضمانة السيادة، وبه وحده يُبنى الوطن".
وهنّأ مدير المركز الكاثوليكي للاعلام المونسنيور عبدو أبو كسم الجيش بعيده الثمانين، وأكد في بيان "أنه يبقى المؤسسة الوحيدة التي تحظى بثقة جميع اللبنانيين والتفافهم حولها، ويبقى الضامن للأمن والاستقرار ولحفظ السيادة والحدود".
وقال:"استمعنا باهتمام إلى خطاب رئيس الجمهورية العماد جوزف عون الذي رسّخ لدينا الأمل والرجاء ببناء دولة قوية وقادرة، تبسط سلطتها على أراضيها بجيشها الوطني، بما يمهّد لقيام دولة مستقرة ومزدهرة يتوق إليها اللبنانيون الذين تعبوا من الحروب".
أضاف: "نتمنى في العيد الـ 80، أن تتعزز قدرات الجيش ليتخطى كل الصعاب والتحديات، وليحظى ضباطه وعسكريوه بكل الدعم العسكري والمالي والاجتماعي، هم الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن الوطن واستقلاله واستقراره بكل شرف وتضحية ووفاء".
النائب السابق مصباح الأحدب هنأ الجيش بعيده ، مؤكدا "أهمية دوره الوطني في حماية اللبنانيين جميعا وحدود الوطن".
ونوّه بـ "جنوده وضباطه الابطال الذين يعملون بتفان واخلاص لحماية، وعلى الدولة ان تنصفهم خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها".
وشدد على ان " لبنان لا يقوم الا بقضاء عادل مستقل وجيش قوي عقيدته وطنية عربية بعيدة عن المحاور الاقليمية، ولا يتحيز الا للمصلحة الوطنية".
بدوره، كتب رئيس المجلس الاقتصادي و الاجتماعي و البيئي شارل عربيد على منصة "إكس" : "في عيد الكرامة والتضحية والفداء، تحية لجيشنا الباسل وأبطاله الذين وقفوا سدًّا منيعًا في وجه الأخطار، ولمن صنعوا من أجسادهم دروعاً وارتقوا شهداء ليبقى الوطن سيدًا، حرًا، مستقلاً، متنوعاً، جاذباً، مستقرًا".
النائبة السابقة بهية الحريري قدمت في اتصال هاتفي بقائد الجيش العماد رودولف هيكل التهاني بالعيد الثمانين للجيش.
وقالت: "في هذه المناسبة، نجدد الثقة بهذه المؤسسة الوطنية الغالية على قلوبنا جميعاً، والمؤتمنة على وحدة لبنان وسيادته واستقلاله، والتي تجسد بشعارها وثوابتها والتزامها الواجب الوطني، كل قيم ومعاني الشرف والتضحية والوفاء، وإرادة الشعب اللبناني في الانصهار الوطني والعيش الحرّ في ظل الدستور والقانون".
وكتب النائب أديب عبد المسيح عبر حسابه على منصة "اكس": بتحب الجيش اللبناني؟ حب عقيدته، ضباطه الأكفاء، رتباءه المتمرّسين، وجنوده الشجعان. علّم ولادك إنو السلاح الشرعي الوحيد هو سلاحه، وتناول من طعامه لتعرف طعمة اللقمة اللي بياكلها يلي بيسهر على حمايتك. تدرب متله، حتى تِقدّر الانضباط يلي بيعيشه، وعيش تجربته بالوحل والمطر والصقيع، لتعرف شو يعني مهمات ما بتوقف بوجهها لا عاصفة ولا برد.
رافقه بمسيرته لتعرف كيف تدافع عن حقوقه، خاصة ببلد عم ينهبوه كمّ حرامية، على حساب جيبته وتعبه ودمّه. خليك معه على نفس المركب، لأنو هو وحده بيحميك بلا شروط، وما بيسألك لا عن زعيمك ولا عن طايفتك.
إذا بتحب لبنان، حب جيشك، وقف حده، وكن درعا له كما هو درعا لك. إنت وحدك بتحمينا، وعنّك ما منتخلى يا جيش بلادي. من قلبي ومن قلوب ولادي، كل الحب لإلك. وكل سنة وإنت أقوى".
الوزير السابقة مي شدياق دوّنت على منصة "إكس": "في عيد الجيش، نرفع التحية لأبطالنا الذين يحمون الوطن بدمائهم، ويصونون الأمن بتضحياتهم. حمايتهم لنا هي الضمانة الثابتة، ووحدتهم هي أملُنا في مستقبلٍ أفضل. كل عامٍ وجيشُنا هو الحصنُ المنيعُ للبنان، وسلاحُه هو السلاحُ الشرعيُّ الوحيد".
السيد بهاء الحريري قال:" في العيد الثمانين للجيش اللّبناني، نحتفي بالمؤسّسة التي تجسّد الوحدة الوطنيّة، والشّرف، والتّضحية، والوفاء. إنّ السّيادة الحقيقيّة تقتضي بسط سلطة الدّولة على كامل الأراضي اللبنانيّة، وأن يكون السّلاح حصراً بيد جيشنا. فهذا هو السّبيل الوحيد إلى لبنانٍ قويٍّ ومستقر".