في النتيجة، لا يزال اجتراح الحلول وتمرير المرحلة الراهنة أمراً ممكناً، في حال إبعاد الملف عن النكايات السياسية وتوفّر الإرادة لذلك، وإلّا فإن العتمة الشاملة عائدة حتماً. مع التأكيد أن لا حلّ لأزمة الكهرباء من خارج حلّ اقتصادي شامل يعالج جذور الأزمة التي يرزح تحت ثقلها البلد منذ عام 2019.