بالفيديو ـ إطلاق عشرات صواريخ الكاتيوشا على ميرون ردًا على استهداف القوزح ومركبا وصربين

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية عن انطلاق عشرات الصواريخ من جنوبي لبنان باتجاه قاعدة "ميرون" الإسرائيلية.

وسرعان ما تبنى حزب الله العملية مشيرًا إلى أنه قصف بعشرات صواريخ الكاتيوشا ميرون والمستوطنات المحيطة بها ردًا على الاعتداءات الإسرائيلية على بلدات القوزح ومركبا وصربين.

بالفيديو ـ إطلاق عشرات صواريخ الكاتيوشا على ميرون والمستوطنات المحيطة بها ردًا على استهداف القوزح ومركبا وصربين

وكان الطيران الحربي الإسرائيلي قد أغار على منزل مؤلف من ثلاثة طوابق عائد للمدعو جعفر ابراهيم درويش على طريق عام بلدتي صربين بين ليف بصاروخ مما أدى إلى تدمير جزئي للمنزل المذكور وإصابة 14 شخصًا تم نقلهم إلى مستشفى تبنين الحكومي للمعالجة.

الجرحى اللبنانيون هم:

 -  محمد خليل هزيمة مواليد ١٩٧٥

-  رزان محمد هزيمة ٢٠١٦

 - خلود غسان الراعي ١٩٨٠

- راما محمد هزيمة ٢٠١١

 - نور محمد هزيمة ٢٠٠٨

 - سارة محمد هزيمة ٢٠٠٤

- موسى محمد هزيمة ٢٠١٢

- امنة امين شويخ ١٩٣٦

 - رضا علي هزيمة ١٩٩٧

- حسين عصام هزيمة ٢٠٠٤

 ـ روزات مصطفى مسلماني ١٩٦٤

  -علي نعيم هزيمة

كما أصيب السوريان:

 - بيلسان سليمان الاحمد ٢٠٠٢

- سليمان محمد الاحمد ١٩٨٥

وكان الطيران الحربي الإسرائيلي قد شنّ غارتين بالصواريخ استهدفتا بلدة حولا في جنوب لبنان.

كما أغار الطيران الإسرائيلي مستهدفًا على دفعتين أطراف بلدة مركبا بمحاذاة الطريق العام.

وكان أعلن الجيش الاسرائيلي قد أعلن اليوم ان مقاتلات إسرائيلية قصفت منشأة عسكرية تابعة لـ"حزب الله" في الريحان ومبنى عسكريًا في كفركلا جنوبي لبنان.

واستهدف القصف المدفعي الاسرائيلي أطراف بلدات يارين والجبين والضهيرة.

وعصراً، كان الطيران الحربي الإسرائيلي قد شنّ غارة جوية بالصواريخ استهدفت أطراف بلدة القوزح في القطاع الغربي من جنوب لبنان.

هذا، ونفّذ الطيران الإسرائيلي أيضًا غارة على بلدة بيت ليف، فيما تعرضت بليدا وميس الجبل لقصف مدفعي إسرائيلي.

كما تعرّض محيط مستشفى ميس الجبل الحكومي، لقصف مدفعي إسرائيلي عنيف.

وأشارت مصادر ميدانيّة إلى أنّ الإستهداف الذي حصل لم يسفر عن سقوط إصابات، لافتة إلى أنّ القصفَ تزامن مع إلقاء بالونات حرارية على المناطق الحرجية المُحيطة بهدف إشعال الحرائق.

عمليات الحزب

 في المقابل، أعلن حزب الله عن تنفيذه هجومًا مركبًا بالمسيّرات الانقضاضيّة والصواريخ الموجّهة على مقر القيادة العسكرية في مستوطنة المنارة وتموضع قوات الكتيبة 51 التابع للواء غولاني وأصابوه بشكل مباشر.